خصائص الشعر العربي القديم

 

 

 

خصائص الشّعر العربي

 


الشّعر الجاهليّ

نُظم في أغراض الشّعر المختلفة، مثل: الحماسة، والفخر، والاعتذار، والهجاء، والغزل بشِقّيْه الصّريح والعفيف، والرّثاء والحكمة، والمدح، والوصف، والهجاء.

  • حمل كمّاً كبيراً من المَعاني الواضحة والبديهيّة، البعيدة عن التّعمق والتّعقيد.
  • ضمّ القصيدة الواحدة في الشّعر الجاهلي العديد من الموضوعات؛ لذا يمتاز بطابعه المفكّك وقليل التفاصيل.
  • ألفاظه قويّة ومحكَمة النّسج، وتميل إلى الإيجاز.
  • قليل التّصوير وجزئيّ الخيال، وفي حال ورود الخيال فإنّه مأخود من الطبيعة.
  • مُوحّد الوزن والقافية.

الشّعر الإسلاميّ

  • تنوّعت مواضيعه بين الإشادة بالرّسول، والحثّ على الأعمال الصّالحة والجهاد، والفَخر بالفتوحات الإسلاميّة والانتصارات، ورثاء الشهداء.
  • أُخذت معانيه من روح الإسلام ومبادئه، كما أنّ ألفاظه تأثّرت بشكل واضح بالقرآن الكريم.
  • استمدّ تصويره وخياله من البيئة الموجودة في ذلك الوقت، بالإضافة إلى روح القرآن وفكره.
  • مُوحّد القافية والوزن.

الشّعر الأمويّ

  • تنوّعت مواضيعه بين الغزل الصّريح والعفيف، والنقائض والمواضيع السّياسية.
  • اشتُقَّت معانيه من القرآن الكريم، وتميّزت بعمقها وخصوبتها مقارنةً بالشّعر الجاهلي.
  • غلبت على ألفاظه الجزالة في موضوعي الهجاء والفخر، والرّقة والسّهولة والعذوبة والسّلاسة في موضوع الغزل.
  • استمدّ تصوّراته الخياليّة من البيئة العربيّة المحيطة، بالإضافة إلى القرآن الكريم.
  • مُوحّد القافية والوزن.

الشّعر العباسيّ

  • تنوّعت مواضيع الشّعر العباسي بين: الحماسة، والفخر، والمدح القبَلِيّ والفرديّ، والوصف، والغزل العذريّ والصّريح، والرثاء، والزهد، والتصوّف، والحكمة، والحكايات على ألسنة الحيوانات والطيور، والحماسة، كما أنّ الشّعراء العباسيين كتبوا في الحقائق الفلسفية والعلمية.
  • اتّسمت معانيه بالتحليل والعمق، والاستقصاء والغزارة.
  • تسلسلت أفكار الشّعر العباسي بطريقةٍ منطقية، والجدير ذكره أنّ العباسيين ابتكروا معانيَ جديدة من البيئة الحضارية الحديثة، ولكنّ هذه المعاني ضعفت حتى وصلت درجة السّطحية والتفاهة في نهاية العصر.
  • سهولة الألفاظ، كما استُخدمت الألفاظ العجميّة.
  • اتّسم الخيال والتصوير بالرّوعة والخصوبة والثراء
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  • .

Comments